الخميس
2024/04/18
آخر تحديث
الخميس 18 أبريل 2024

خطاب ليس في المستوى

15 يونيو 2019 الساعة 17 و20 دقيقة
خطاب ليس في المستوى
طباعة

خطاب ليس في المستوى ولا يليق بشخص بوزن وزير ومرشح للرئاسة هذا إنتحار سياسي وليس تلميع لشخص يرغب في رئاسة بلد بكل ألوان الطيف كموريتانيا خطاب تنقصه المسؤولية وتنقصه اللغة السياسية التي يجب ان تتوفر في المترشحين يجب ان يكون المترشح محنك سياسيا وتتوفر فيه اللباقة والحكمة والحنكة واحتواء الجميع بدل التشكيك في وطنية بعض المواطنين السؤال الذي يطرح نفسه هل هذا المترشح يرغب في أصوات الناخبين أم أن أمره محسوم مسبقا إذا كان الأمر كذالك فما فائدة شراء العداوات مع فئة معينة من الشعب نحن أمة لانرضى الذلة والمهانة من طرف أي كان ولانقبل أن يستغل اسمنا سلبا في الحملات الانتخابية من طرف أي مترشح لأننا ك مواطنين في هذا البلد نطالب باعتذار رسمي يحفظ لنا مكانتنا ويرد لنا الاعتبار من طرف هذا المترشح إذا كان مرشح إجماع ويريد ان يكون رئيسا للكل شأنه في ذالك شأن كل مترشح لمنصب سامي كمنصب رئيس جمهورية نتمنى أن تصل رسائلنا لرؤساء الحملات الإنتخابية لهذا المترشح المدعو الغزواني يبدوا أنه بدأ بغزونا قبل وصوله لسدة الحكم وهذا الموقف ليس حكيم ولا عادل أتمنى أن تصل الرسالة كي يعيد مراجعته لكلامه ومحاسبته لنفسهخطاب ليس في المستوى ولا يليق بشخص بوزن وزير ومرشح للرئاسة هذا إنتحار سياسي وليس تلميع لشخص يرغب في رئاسة بلد بكل ألوان الطيف كموريتانيا خطاب تنقصه المسؤولية وتنقصه اللغة السياسية التي يجب ان تتوفر في المترشحين يجب ان يكون المترشح محنك سياسيا وتتوفر فيه اللباقة والحكمة والحنكة واحتواء الجميع بدل التشكيك في وطنية بعض المواطنين السؤال الذي يطرح نفسه هل هذا المترشح يرغب في أصوات الناخبين أم أن أمره محسوم مسبقا إذا كان الأمر كذالك فما فائدة شراء العداوات مع فئة معينة من الشعب نحن أمة لانرضى الذلة والمهانة من طرف أي كان ولانقبل أن يستغل اسمنا سلبا في الحملات الانتخابية من طرف أي مترشح لأننا ك مواطنين في هذا البلد نطالب باعتذار رسمي يحفظ لنا مكانتنا ويرد لنا الاعتبار من طرف هذا المترشح إذا كان مرشح إجماع ويريد ان يكون رئيسا للكل شأنه في ذالك شأن كل مترشح لمنصب سامي كمنصب رئيس جمهورية نتمنى أن تصل رسائلنا لرؤساء الحملات الإنتخابية لهذا المترشح المدعو الغزواني يبدوا أنه بدأ بغزونا قبل وصوله لسدة الحكم وهذا الموقف ليس حكيم ولا عادل أتمنى أن تصل الرسالة كي يعيد مراجعته لكلامه ومحاسبته لنفسه.
من صفحة Mohamed El Oumrany