الخميس
2024/04/18
آخر تحديث
الخميس 18 أبريل 2024

تقرير يكشف قائمة بأسماء الأشخاص الذين شاركوا في جنازة الاتحاد من أجل الجمهورية

13 أكتوبر 2019 الساعة 11 و11 دقيقة
تقرير يكشف قائمة بأسماء الأشخاص الذين شاركوا في جنازة (…)
طباعة

في خضم الحديث عن الأحداث الجارية الآن في هذه الأيام حول قيام بعض البرلمانيين الحاليين والسابقين وبعض الوزراء السابقين بلم شملهم في إطار جامع حول الرئيس ولد الغزواني وتحويله إلى حزب سياسي بدلا عن حزب الاتحاد من أجل الجمهورية كتب المدون Sid’ahmed Elkhadhir تدوينة في هذا الموضوع:
إن خراب هذه القلعة أمر مبشر، ولكن من غير المبشر أبدا أن يتصدر الكيان السياسي الجديد أولئك الذين كانوا دائما في طليعة داعمي الأنظمة خلال الأربعين سنة الماضية
هؤلاء أو كثيرون منهم نهبوا الميزانيات وبرروا الغبن ووفقوا مع الظالم ولم يخلصوا يوما للشعب.

بينما كتبت المدونة والإعلامية Mouna Deye:
قلنا مرارا إنه حزب حاكم و ليس الحزب الحاكم. ما يجري الآن من شد و جذب و ضعف و هوان لهذا الحزب يدل أننا على حق.
الرئيس يجب أن يبتعد عن الأحزاب و التحزب و يجب أن يكون حكما عدلا بين كل الأحزاب و الحساسيات السياسية سواء كانت موالية أو معارضة لعل البرامج و المصداقية تكون هي الحكم بين هذه التشكيلات و لعل ديمقراطيتنا المعتلة تتعافى.

وقال الإعلامي الشيخ معاذ سيدي عبد الله:
تحدث موقع تقدمي عن ملاسنة بين الخليل ولد الطيب وسيدنا عالي ولد محمد خونة، وسببها - حسب الموقع - اعتراض الخليل على بقاء صور ولد عبد العزيز معلقة في مكاتب الحزب...
وتحدث موقع 28 نوفمبر عن سعي بعض نواب الاغلبية الى تغيير رئيس الكتلة ونواب الرئيس وهم المحسوبون على الجناح الداعي لعودة عزيز لرئاسة الحزب وللعمل السياسي من جديد، بينما تقول بعض المصادر إن هناك حراكا في الحزب وفي الأغلبية يريد عكس ذلك، يعني لا يريد عودة عزيز للحزب ولا للواجهة ..
ترى هل هي بداية الانشطار، أم أنه العمل على تأسيس حزب رئاسي جديد غير حزب الاتحاد؟

شخصيا : أرى أن الرئيس غزواني إذا أراد أن يصلح شيئا فعليه بانشاء حزب جديد لا يكون على رأسه أي من وجوه حزب الاتحاد المعروفة، وأن يلفظ أي فكرة تأتي منهم، ثم يعمل بعد ذلك على تنظيف البرلمان من العوالق والأتربة...

وكانت العلم قد نشرت هذا الموضوع:
قال مصدر كان ضمن مجموعة كبيرة لبت دعوة العشاء التي تقدم بها القاضي فضيلي ولد الرايس الليلة البارحة في منزله، في ضواحي نواكشوط - لشخصيات وازنة من مختلف الطيف السياسي الداعم لمحمد ولد الشيخ الغزواني ضمت برلمانيين حاليين، ووزراء وبرلمانيين سابقيين ، وقيادات مجتمعية ناشطة في الحقل السياسي - أن هذه المجموعة غير متجانسة وغير منتظمة في علاقة محددة ، ولا تنتمي لجهة واحدة ولا لتيار واحد، ومن بينها رئيس حزب سياسي ، أن الإجتماع لم يكن تحت شعار أوهدف محدد،لكن بالفعل تم تناول أطراف حديث سياسي واسع من هنا وهناك، وتم التطرق للكثير من القضايا الوطنية من أبرزها غياب ذراع سياسي للنظام أو للرئيس الحالي، ونقاش الوضعية السياسية والإقتصادية، للبلد ولم يتم الخروج بأي توصية، ولا رأي مُسيطر ، ولم تتم بلورة فكرة معينة ،سوى العودة للإجتماع مرة أخرى ومواصلة التشاور ، وأضاف المصدر للعلم أن الموضوع تم تحميله أكثر من حقيقته ومضامينه ،وقد حضر الإجتماع كلا من :
جبريل ولد عبد الله
محمد المختار الزامل
محمد يحي حرمه
محمد ولد ديدي
حمادي ولد اميمو
سيدنا سوخنا
يحي ولد سيد المصطف
محمد ولد ارزيزيم
الناجي ولد محمد محمود
د غلام ولد احمد
اقريني ولد محمدفال
يحي ولد لبات
ادومو ولدعبدي ولد اجيد
صمب ولد السالك
احمد ولد بدي
احبيب ولد اجاه
عبد الرحمن ولد الصبار
جمال ولد اليدالي
دالطيب ولد اخيارهم
جدو ولد خطري ولد جدو
فاضيلي ولد الرايس
الخليل ولد الطيب