فلنتمسك بالعملة الجيدة حتّى لا تطردها العملة الرديئة !

فلنتمسك بالعملة الجيدة حتّى لا تطردها العملة الرديئة !
بدلا من أن نتفهم ونتسامح مع اخوتنا في الدين و الوطن، الذين يشعرون بالتهميش ونعاملهم بلطف، فإننا نقوم بمهاجمتهم والتشهير بهم...
فلنتساءل : ماذا لو كانو علي حق ؟
إن محاكمة شخص أو مجموعة على أساس مجرد شعور ليست من أخلاق المسلمين، ولا من شيم العرب، ولا من سجايا الفضلاء...
وهكذا يقوم البعض -ويا للاسف- بشنّ حملة مسعورة على الوزير كان عثمان محمد، الإطار الوطني الكُفء، مما يذكرني بقاعدة الاقتصادي البريطاني اكريشام (Gresham) القائلة : "العملة السيئة تطرد العملة الجيدة"...
أقول لهولاء ولمن خلفهم من المفسدين كفى، كفى، كفى ! فالرئيس عملة جيدة وسيتمسك بوزيره الجيد..
من الوجدان وبكل عقلانيته،
محمد بن محمد الحسن.
*************؟*)؟**
Attention
الحاق افلمبطيح بالحسانية :
يا هل الحمله اعل الوزير عثمان الل خصرت مورتاني اخصارت فم الفايت ...
يلل كان امحرك اهل هذ الحملة الوطن اولا بدالهم من وزير يحملو اعليه اما لهم ما يعودو معدلين حملتهم اعلي وزيرين :
1- ول سالم وزير امتداد عزيز و2- اعل الوزير ول سالم الل هامو اعدل مورتاني خبرت الفايت......
بدلا من كان عثمان محمد الل متكابد الليل ونهار امع ينحط عنا دين ول عبد العزيز واصحابو .
الل هوم اهل ذ الحملة
ادور ما ينحط عنا دينهم وذنوبهم
الا ادورو اجيبو ش دون افتراسهم او فضايحهم!
ذاك ماه صاح بيكم الل ما تكايستوا

الدكتور محمد بن محمد الحسن.